Posts Tagged ‘الاردن’

دعوات للاعتراف بالبهائيين والدروز كديانات في الأردن..

01-09-2011

نشر موقع عمان نت هذا المقال  لمحمد شما 28 / 08 / 2011

 

دعا الناشط الحقوقي الدكتور محمد الموسى الحكومة إلى ضرورة إعطاء الحق لأصحاب المعتقدات الدينية المختلفة في التعبير عن معتقداتهم استنادا للدستور الأردني والاتفاقيات الدولية التي وقع وصادق عليها الأردن.

وفي الوقت الذي تنص المادة السادسة من الدستور على أن “الأردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين”. تنص مواد ١٠٤ وتبعاتها بحصر المحاكم الدينية بالشرعية للمسلمين وغير المسلمين، والمقصود فيها للمسيحيين الذي يتمتعون بمحاكم خاصة بهم والمتمثلة بـ”مجالس الطوائف الدينية الأخرى”، باقي ما تبلقى من أصحاب المعتقدات بفقدون حقهم في الاعتراف بمعتقداتهم وتحديدا البهائيين والدروز.

في السياق الحقوقي، يرصد الدكتور الموسى عدم فاعلية المادة ١٨ من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، لم تعمل الحكومة على ضمانتها بعد “الحكومة تفضل أن لا تشكل محورا لانشطتها نصوص المادة ١٨ التي تعتبر محلا للنقاش”.

(more…)

انطلاق أول أسبوع للوئام العالمي بين الأديان

06-02-2011

نشر عن موقع معهد جنيف لحقوق الانسان
لكاتب: GIHR: AR
الأربعاء, 02 شباط/فبراير 2011 18:41
أطلقت الأمم المتحدة في اليوم الأول من شباط أسبوع الوئام العالمي بين الأديان، حيث ستعقد بهذه المناسبة العديد من الأنشطة حول العالم، من مآدب إفطار مشتركة بين الأديان، إلى عرض أفلام وتنظيم حوارات بمشاركة منظمات مجتمع مدني وهيئات الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات المعنية.

يأتي هذا النشاط نتيجة لمبادرة أطلقتها الأردن، و تبنتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 20/تشريت لأول (أكتوبر)/2010، وكان مبعوث الأردن قد أكد امام الجمعية العامة أن هدف المبادرة أن تكون الديانات جزءاً من الحل وليست جزءاً من المشكلة، عبر نشر رسالة الوئام والمودة بين الأديان في الكنائس والمساجد والمعابد وغيرها من أماكن العبادة في العالم، وذلك على أساس حب الله وحب الجار، أو حب البر وحب الجار، كل حسب تقاليده أو معتقداته.

وقال الأمين العام، بان كي مون، في رسالة بهذه المناسبة “إن أسبوع الوئام العالمي بين الأديان فرصة لتركيز انتباه العالم على الجهود التي يبذلها الزعماء الدينيون والحركات المشتركة بين الأديان والأفراد في شتى أنحاء العالم لتعزيز الاحترام المتبادل والتفاهم بين أتباع مختلف الملل والعقائد، فهؤلاء الشركاء يقومون بدور لا غنى عنه في دعم جهود الأمم المتحدة من أجل السلام”.

وأضاف “إن احترام التنوع والحوار السلمي أمران أساسيان إذا أريد للأسرة البشرية أن تتعاون على نطاق عالمي لمواجهة التهديدات المشتركة واغتنام الفرص المشتركة”.

وقال ” لهذا السبب، تشكل جهود الدول والمجتمع المدني والجهات الفاعلة الأخرى لبناء الثقة بين المجتمعات والأفراد صلب العديد من مبادرات الأمم المتحدة، بدءا من تحالف الحضارات وانتهاء بعملنا المتعدد الأشكال والرامي إلى حماية حقوق الإنسان وتعزيز الوئام الاجتماعي وبناء ثقافة للسلام”.

وتحالف الحضارات هي مبادرة أطلقتها عام 2005 كل من إسبانيا وتركيا برعاية الأمم المتحدة للترويج للعلاقات الثقافية المختلفة في أنحاء العالم.

ومن القدس إلى الهند ومن عمان إلى جنوب أفريقيا ومن الولايات المتحدة إلى أستراليا تجري العديد من الفعاليات لتسليط الضوء على الحاجة للتفاهم بين الأديان.

الذكرى المئوية لزيارة عبد البهاء لمصر – رأى المفكرين العرب- جزء 2

03-06-2010

عين بهاء الله (مؤسس الدين البهائي) في وصيته ابنه الارشد عباس أفندي (1844 – 1921) لكي يليه في تدبير أمور الجامعة البهائية وليكون مركزا لعهده وميثاقه والمفسر الوحيد لتعاليمه وكتاباته وأحكامه. وأوصى اتباعه ان يسألوه في ما استصعب عليهم من الامور. وأتخذ عباس أفندي لنفسه لقب عبد البهاء وصار يعرف به بعد وفاة والده.

ولد عباس أفندي (عبد البهاء) في مدينة طهران في 23 مايو 1844، في نفس الليلة التي اعلن فيها الباب دعوته. ومنذ سن التاسعة، شارك عبد البهاء والده في كل سنين حبسه ونفيه واستمر سجنه حتى بعد وفاة والده إلى سنة 1908 حين اطلق سراحه بعد سقوط حكم السلطان العثماني في ثورة تركيا الفتاة. كان عبد البهاء قد بلغ سن الشيخوخة حين اطلق صراحه فقرر ان يستمر بالعيش في فلسطين التي ضمت رفاة والده والتي عاش بين اهلها معظم حياته.

أمضى عبد البهاء باقي سنوات عمره في السفر والكتابة والمراسلة وفي توضيح وترويج تعاليم بهاء الله وتوجيه مسيرة الجالية البهائية التي بدأت بالانتشار في مناطق مختلفة من العالم. وكان من ضمن سفراته زيارة العديد من دول الشرق الأوسط  مثل مصر ولبنان والارد ن وفلسطين واوروبا وامريكا الشمالية قبيل الحرب العالمية الأولى. ويمكن مراجعة مضمون بعض الخطب التي القاها عبد البهاء خلال هذه الرحلات والعديد من كتاباته الأخرى بالرجوع إلى مكتبة المراجع البهائية.

كتبت عدة مقالات في جرائد ومجلات عربية مختلفة في الشرق الأوسط معبرة عن رأي بعض المفكرين العرب الذين قابلوا عباس أفندي “عبد البهاء” به. وهذه على سبيل المثال مقتطفات من بعض ما كتبه هؤلاء الادباء العرب.

Shakib arslan.gif الامير شكيب ارسلان الامام محمد عبده

كتب الأمير شكيب ارسلان، الكاتب والأديب المعروف، عن الأستاذ الإمام محمد عبده، وهو فقيهًا ومصلحا اجتماعيا من أكابر علماء مصر وسورية والذي أصبح فيما بعد مفتي الديار المصرية, فصلاً تحت عنوان “نبذة ثانية من سيرته في بيروت”. وتضمن هذا الفصل الوصف التالي لعلاقة ألإمام محمد عبده بعباس أفندي: “لم يكن يطرأ على بيروت أحد من معارفه أو من الأعيان المشهورين إلا وقام بسنّة السلام عليه وقد يُجله ويحتفي به ولو كان مخالفًا له في العقيدة ولم أجده احتفل بأحد أكثر من احتفاله بعباس أفندي ألبها وكان يكرم في عباس أفندي العلم والفضل والنبل والأخلاق العالية وكان عباس أفندي يقابله بالمثل…”.1 وكان عباس افندي قد اجتمع بالشيخ محمد عبده خلال إحدى زياراته إلى بيروت, والأرجح أنها كانت في سنة 1883.

وادلى محمد رشيد رضا، صاحب مجلة المنار الشهيرة، بما قيل في سياق حديثه مع الشيخ محمد عبده عن البهائية قائلا: “ثم سألته عن عباس أفندي وقلت أسمع انه بارع في العلم والسياسة وأنه عاقل يرضي كل مجالس. قال: “نعم إن عباس أفندي فوق هذا، انه رجل كبير، هو الرجل الذي يصح إطلاق هذا اللقب (كبير) عليه.”2

وما لا شك فيه أن أبلغ ما كتب في العربية عن عبد البهاء كان بقلم الامير شكيب أرسلان نفسه, حيث كتب قائلا : ” وكان (عبد البهاء) آية من آيات الله بما جمع الله فيه معاني النبالة ومنازع الاصالة والمناقب العديدة التي قلّ أن ينال مناله أو يبلغ فيها كماله من كرم عريض وخلق سجيح وشغف بالخير وولوع باسداء المعروف واغاثة الملهوف وتعاهد المساكين بالرفد دون ملل وقضاء حاجات القاصدين دون برم، هذا مع علو النفس، وشغوف الطبع، ومضاء الهمة ونفاذ العزيمة وسرعة الخاطر وسداد المنطق وسعة العلم ووفور الحكمة، وبلاغة وفصوالعبارة،…استولى من المعقول على الأمد الأقصى، وأصبح في الالهيات المثل الأعلى، وبلغ من قوة الحجة واصالة الرأي، وبُعد النظر، الغاية التي تفنى دونها المنى حتى لو قال الإنسان انه كان أعجوبة عصره ونادرة دهره، لما كان مُبالغًا ولو حكم أنه كان من الافذاذ الذين قلما يلدهم الدهر الا في الحقب الطوال، لكان قوله سائغًا… وكان عباس أفندي… ذا وقار في رسوخ الجبال ومهابة يقف عندها الرئبال، وحشمة لا ترى الا في الملوك أو في صناديد الرجال، ومع هذا كله كانت مجالس حكمته مطرزة باللطائف، ومحاضر جدّه مهلهلة بالرقائق، وكانت رسائله على كثرتها تتلى وتؤثر، وتحفظ حفظ النفائس في الخزائن وتدخر،… وكانت له مع العاجز مراسلات متصلة باتصال حبل المودة، وعمران جانب الصداقة، ومرارًا قصدت عكا ولا غرض لي فيها سوى الاستمتاع بأدبه الغض والاغتراف من علمه الجم”.3

المراجع:

1. تاريخ الأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده، تأليف محمد رشيد رضا-القاهرة 1931 ص 407

2. المصدر ذاته، ص 931

3. حاضر العالم الإسلامى، تأليف لوثروب ستودراد (الترجمة العربية) المجلد الرابع، القاهرة 1352 هجرية ص 358-359. وأيضا المجلد الثاني، القاهرة 1351 هجرية

العالم العربي: ساعة الأرض في شتى أنحاء المنطقة

01-04-2010

نشر اليوم Katharine Ganly فى موقع جلوبال فويز GLOBAL VOICE تعليقا على مانشرته بمدونتى عن يوم الارض مع تعليقات لبعض المدونين من الكويت والاردن والسعودية وسلطنة عمان
هذه التدونية ايضا باللغة العربية والايطالية:

عربي: العالم العربي: ساعة الأرض في شتى أنحاء المنطقة

Italiano: Mondo arabo: ampia la partecipazione all’Earth Hour nei Paesi mediorientali

In Egypt there was a good knowledge and support for the event, with many landmarks such as the pyramids and sphinx having their lights turned off, in addition to business and individuals celebrating the event.


Smile Rose tells us about the experience in Cairo and what it meant for her:

اقمت امس تحت الشموع فى الثامنة والنصف جلسة دعاء مع بعض الاقارب ودعيت فيها للعالم بالسلام والاستقرار كانت تجربة روحية جميلة وكان معنا طفل ظن ان الشموع موقدة لعيد ميلاده واخذ يغنى اغانى الميلاد فاضفى البسمة على قلوبنا ولاننى من قاطنى الجيزة فقد تم اطفاء الانوار بمنطقة الاهرام ومنع دخول المنطقة الاثرية من الرابعة بعد الظهر واطفىء النور فى الثامنة والنصف كذلك برج القاهرة والقلعة وايضا عدة فنادق بالقاهرة

Yesterday i lived by the light of

candles at 8.30, i met with some relatives and we prayed for a safe and stable world. It was a beautiful and spiritual experience. There was a child with us who thought that the lit candles were for his birthday;-we sang the birthday song and there was a smile in our hearts. As i am one of the residents of Giza, the lights of the pyramids and areas around them were turned off, and entry to the the ruins had been closed since 4 in the afternoon. At 8.30 the lights we also turned off on the Cairo Tower, as well as the Citadel and also to several hotels in Cairo.

Smile Rose links also links to a youm7 news article which shows some lovely photos of landmarks before and after 8.30pm