Archive for the ‘poem’ Category
فى كل شارع فى بلادى صوت الحرية بينادى
12-02-2011شهداء راس السنة
04-01-2011يا شهداء راس السنة …..بحلم باللى اتهد اشوفه اتبنى ….. تعالوا نبنى انت و انا
مش قصدى كنيسة يفجروها
نبنى ثقافة جديدة لمجتمعنا ….. و نرجع لحياتنا طعم و معنى ……. لازم نفوق من اوجاعنا
و هنبدأ بأفكارنا اللى غيروها
هو احنا نسينا ولا دماغنا اتباعت …. و لا فى وسط الزحمة تاهت
ان الأديان اصلها واحد ….. و كل البشر خالقها واحد
الاديان كلها هدفها ائتلافنا …. واحنا خليناها سبب اختلافنا
تعالوا نرجع لأصل الدين … عشان نتأكد اننا مش مختلفين
عشان نحس اننا عايشين …… كفاية نعيش موهومين
ايوة موهومين بأفكار مش صح ….. و الكل فاكر انه هو الصح
يظهر ان العقل خلاص بح ….. من سوق البشر اختفى او شح
حكم عقلك حكم قلبك ……ازاى ده يرضى ربك
Sorry يا رب اصل عبدك ……. نسى ان الكل عبدك
فوقوا يا بشر من الكراهية ….. ده الكل مخلوق من طين و ميه
ربنا ادانا أعظم هدية …. “المحبة” بس خسارة منسية
المحبة أعظم شئ في الوجود ….. وكل واحد فينا بيها مولود
و بيها اى تعصب مش موجود ….تعالوا ننادى بالفكرة دى تعود
يا شهداء راس السنة …..بحلم باللى اتهد اشوفه اتبنى ….. تعالوا نبنى انت و انا
مش قصدى كنيسة يفجروها
نبنى ثقافة جديدة لمجتمعنا ….. و نرجع لحياتنا طعم و معنى ……. لازم نفوق من اوجاعنا
و هنبدأ بأفكارنا اللى غيروها
استند على كتفي…
21-09-2009قرات هذا التعليق على احدى مقالاتى باليوم السابع نشرت فى 15-9-2009 وعجبنى التعليق فقررت نشره:
استند على كتفي…
بواسطة: إبراهيم المصري
بتاريخ: الثلاثاء، 15 سبتمبر 2009 – 20:44
1
ثمة شقيقٌ لك في الدم…
إنه إنسان
حتى وإن اختلف معك
في لغته أو دينه أو لونه
يكفي أنه لا يختلف معك
في أنَّ لكليكما عينين
فماً واحداً، لساناً ويدين
يمكن أنْ يكونا.. أداةً للعناق
أو أداةً للقتل.
2
مَسيحيٌ، مُسْلمٌ، يهوديٌ، بوذيٌ، هندوسيٌ، وثنيٌ، مُلحد
يظن كلٌّ منهم
أنه يمسك بالحقيقة المُطلقة
كيف هذا، وكلٌّ منهم
يعطي ظهره للآخر.
3
يدك للمصافحة، فمك للابتسام
فؤادك للرأفة، عقلك للتسامح، وبيتك للغريب
لن يفهم هذا
هؤلاء الَّذين يرتكبون الإبادات الجماعية
ظناً منهم أنَّ غابةَ الحياة…
لا تتسع إلا لهم.
4
استند على كتفي
ودعني أستند على كتفك
يكفينا كل هذا النزيف
من تبادل اللكمات.
اليوم العالمى للسلام Culture of Peace Campaign – International Day of Peace 2009
12-09-2009يحتفل العالم يوم 21 سبتمبر بالعيد الاول ليوم السلام العالمى وقد وجه موقع WupY World نداء ليكون الاحتفال هذا العام بداية من 12 الى 21 سبتمبر وتستمر فاعليات الاحتفال تحت شعار “تقافة السلام. ” التى لابد ان تعلوا بالمدارس حول العالم وانه لابد من مشاركة الشباب والاطفال فى صنع ثقافة السلام وبما ان الانترنيت اصبح الشغل لهؤلاء فانهم مطالبون اليوم بالمشاركة بالكتابة فى المدونات او المقالات او الشعر او اقامة معارض فتوغرافية تحكى عن ثقافة السلام وهم يوجهون شعار تفاعلى ” خذ موقف الان وابدا بنشر ثقافة السلام ” فالامل معقود الان على هذه الفئة العمرية الصغيرة للبدا بنشر السلام بالعالم . طوبى لصانعى السلام “
انتصار اخر لحرية العقيدة فى مصر؟؟؟؟
09-02-2008
اصدرت المحكمة الادارية العليا اليوم 12حكما جديدا ينتصر لحرية العقيدة والمعروف بأسم قضية العائدين صدر الحكم برئاسة المستشار السيد نوفل رئيس مجلس الدولة ورئيس المحكمة الادارية العليا بأحقية من كان مسيحيا ثم اسلم ثم عاد الى المسيحية من استرداد اسمه المسيحى وبطاقته المسيحية التى كانت له قبل الدخول فى الاسلام . ولكن مع وضع علامة تبين انه عائد من الاسلام؟؟؟؟؟
ان حكم المحكمة هذا يرسخ لحرية العقيدة والتى بدات بحكم البهائيين فى 29 يناير الماضى وبهذا تستفتح ارض الكنانة عهدا جديدا تنموا وتزدهر فيه ثقافة حقوق الانسان . ان حرية العقيدة هى علاقة خاصة بين العبد والرب ولا يجوز التفتيش فيها ولا التدخل فى حق اى انسان لما بصطفيه قلبه من اى دين او معتقد. هنبئا لمصر حكم المحكمة هذا . ان مصرنا الحبيبة تستحق ان تكون رائدة فى مجال حرية العقيدة لكل المصريين.وسوف تصبح رائدة فى منطقة الشرق الاوسط فى هذا المجال.باقة ورد الى مصر والى كل المصريين. وتحيتى ايضا الى المجلس القومى لحقوق الانسان الذى يلعب الدور الكبير فى ارساء دعائم حقوق الانسان فى مصر.
ريشة وألوان – حسين بيكار
16-11-2007يمر اليوم 16-11-2007 الذكرى الخامسة لرحيل صاحب الالوان والظلال الفنان القدير حسين بيكار واليكم اخر ماخط قلمه قبل الرحيل والذى لم يمهله القدر ان ينشره وهو ” موال ربيعي”
فتحت شباك الأمل على ارض سمرة معجونة بدم الشهيد
ولمحت شمس الأصيل مسجونة جوه قفص من سلك وحديد
وفجأة بصيت لفوق لقيت أسراب الحمام مليا القريب والبعيد
وفرحانة بالوشوش اللي بتبنيها وكأنه مهرجـــان أو عيد
قلت سبحــــانك يارب قادر تــبدل العتيـــــق بالجديد
وتصبح مصر عروسه زمانها شباب من غير تجاعيد
وقد كتب الاستاذ انيس منصور مقال فى 10 يناير الماضى بجريدة الشرق الاوسط عن الاستاذ بيكار كل مايفيض به قلبه من ذكريات ومشاعر جميلة وان يديه كانت تفرز حريرا من لوحات واغنيات.وكتب الاستاذ محمد حلمى السلاب فى بريد القراء بجريدة البديل امس الخميس 15-11-2007 ص 10 ان حياة بيكار نموذج رائع لفنان عظيم متعدد المواهب فهو كالبحر المتلاطم الامواج الذى لا ساحل له. فهو برع فى رسم الشخصيات ببراعة منقطعة النظير وناقد تشكيلى رصد حركة الابداع فى مصر سنوات طويلة تحت عنوان” الوان وظلال. باقة ورد الى روحه الطاهره اضعها اليوم على مثواه.
نشرت صحيفة الشرق الأوسط: جريدة العرب الدولية في 10 يناير 2007 مقالة للأديب والصحفي المصري المعروف أنيس منصور مقالة بعنوان رجل يفرز الحرير: لوحات وأغنيات! يعرض فيها رأيه وذكرياته مع الفنان البهائي المصري المعروف حسين بيكار وفيما يلي نص المقالة
كان ياما كان في سالف العصر والأوان واحد فنان. والفنان اسمه بيكار ـ حسين أمين بيكار. مصري من أصل قبرصي تركي، وكان صديق العمر. فنحن أصدقاء من أربعين عاما. سافرنا معا إلى أوروبا وتصعلكنا في شوارعها واستديوهاتها. ونجحنا كثيرا. فلا احد يستطيع أن يقاوم اللغة الإيطالية والبنات الإيطاليات. فاللغة أغنيات والبنات راقصات والجو اوركسترا لكل المشاعر الجميلة. والمايسترو هو الشباب وكنا شبابا
وإذا تخيلت أن أحدا مصنوع من الحرير الصيني فالفنان بيكار. وإذا تخيلت أحدا مثل دودة القز تفرز الحرير فخطوط لوحاته كذلك. لولا أن دودة القز حشرة كريهة. ولم يكن بيكار إلا رجلا وسيما جميل الشكل والرسم والجسم والنفس. لم يكرهه احد. ولم يكره أحدا. كيف؟ هذه هي المعادلة الصعبة التي افتقدناها من أربع سنوات
وفي يوم كنا في مدينة البندقية ورأينا ـ حسين بيكار وعبد السلام الشريف وصلاح طاهر وكمال الملاخ وحسن فؤاد وجمال كامل وهم كبار فناني مصر ـ فتاة صغيرة أمسكت ورقة وقلما. وبمنتهى الثقة ترسم حصانا يقفز. وقفنا وتولانا الذهول. كيف تستطيع هذه الصغيرة وبخطوط صغيرة أن ترسم حصانا. وقفنا وطلبنا إليها أن ترسم الحصان واقفا ونائما على جانب أو على ظهره أو طائرا. وكيف تفعل ذلك ببراعة فريدة. وطلبنا إليها أن تعطي كل واحد منا لوحة وان توقع عليها بإمضائها. وفعلت ولا نزال نحتفظ بهذه المعجزة الفنية
وقد أسعدني حسين بيكار بأن رسم أغلفة عدد من كتبي.. وكانت هذه الأغلفة تحفة فنية. وقد بدأ حسين بيكار حياته موسيقيا مطربا وملحنا. وأول ألحانه كان للملك فاروق. وأصابعه لم تتوقف عن العزف على العود وعلى الورق أيضا. وإذا كان الفنان صلاح طاهر هو موسيقار الألوان، فإن حسين بيكار هو مطرب الضوء والظلال والحرير
وقد استمعت من حسين بيكار إلى أغنية سيد درويش (أنا هويت وانتهيت) وهي أسعد أغنية في تاريخ الغناء العربي. فقد غناها محمد عبد الوهاب والسنباطي وإسماعيل شبانة وسعاد محمد وفرقة أم كلثوم وحسين بيكار وأنا أيضا غنيتها لحسين بيكار وإسماعيل شبانة وغنيتها لنفسي كثيرا
يرحم الله حسين بيكار بالطريقة التي كان يحلم بها
في رأيي إن أنيس منصور لم يكتب مقالته عن الفنان المصري حسين بيكار فقط لأنه تذكر صديق حميم يفتقده. فأنيس منصور، الصحفي والأديب المحنك الذي يعرف كل ما يدور في مصر وعلى وعي تام بسياسات ومفكرين وقياديات وقضايا مصر، يعرف ما وصلت إليه حال البهائيين المصريين في مصر اليوم، وعلى علم بما تعرض له حسين بيكار من حبس واضطهاد نتيجة اعترافه وإشهاره إيمانه بالبهائية، ورغم ذلك إخثار أنيس منصور أن يكتب عن صديق عمره الراحل وعلاقته بمصر ومصريته التي عاشها من خلال حبة وعطائه للوطن الذي سرى عشقه في دمائه وسال من خلال ريشته ليخلق فنا يخلد نبضات قلب مصر وبعض من أنفاس أبنائها. ومع أن أنيس منصور لم يتطرق لقضية البهائيين بشكل صريح لكنني أعتقد أن عرضه لحياة بيكار وأحلامه ومصريته مناقضا بذلك الادعاءات الباطلة التي نشرها وينشرها المغرضين ضد البهائيين بشكل عام وحسين بيكار بشكل خاص، في نظري لهو شهادة بعطاء وولاء ومصرية البهائيين المصريين أسوة بالفنان البهائي المصري الراحل، حسين بيكار الذي عمل جاهدا على الدفاع عن وحماية مجتمعه البهائي المصري
يبدو أن أعمال الفنان البهائي المصري الكبير وذكراه الطيبة ما زالت تقوم بالدفاع عن البهائيين المصريين! فكما قال أنيس منصور: يرحم الله حسين بيكار بالطريقة التي كان يحلم بها ، وأضيف فليرحم الله مصر ومستقبلها وخيارات قادتها وأحكام محاكمها وشجاعة أبنائها وبناته
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.