Archive for the ‘صعود حضرة بهاء الله’ Category

صعود حضرة بهاء الله

26-05-2017

ياتى صعود حضرة بهاء الله 28 مايو 2017 طبقا لبدء السنة البهائية  هذا العام يوم 20 مارس والذى يطابق يوم  29 من مايو من عام 1892م رفرفت روح حضرة بهاء الله الى خالقها تاركة ورائها 40 عاما من التنزيل الالهى فى رسالة الله سبحانه وتعالى للبشر ترنو الى ترسيخ السلام العالمى بين شعوب الارض وتحقيق كل الوعود الالهية التى جاءت بالاديان السابقة فى وضع حجر الاساس لمدنية وحضارة عالمية دائمة التقدم يتساوى فيها كل البشر.  انتهت بصعوده فى فجر اليوم الثانى من ذى القعدة 1309 هجرية الموافق التاسع والعشرين من مايو 1892 ثمانى ساعات بعد الغروب , بالغا من العمر خمسة وسبعين عاما , فرفرفت روحه بعد ان تخلصت  اخيرا من اوصاب حياة ازدحمت بالشدائد والمحن, وهاجرت الى ممالك اخرى” وهى المقامات التى ماوقعت عليها عيون اهل الاسماء” والعوالم التى امرته    ” ورقة نوراء لابسة ثيابا رفيعة بيضاء ”   ان  يسرع اليها كما وصف فى لوح الرؤيا النازل يوم عيد ميلاد مبشره قبل 19 عاما .غدا بعد غروب الشمس يقيم ملايين البهائيين فى العالم هذه الذكرى فى منازلهم او فى اماكن تم ترتيبها حيث يتلى لوح الزيارة فى يوم صعود روح حضرة بهاء الله مؤسس الدين البهائى الى بارئها عام 1892  فجر السبت 28 من مايو هذا العام بعد غدا . وهذه الذكرى الاليمة لجموع البهائيين ولغير البهائيين خاصة المعاصرين له من كتاب ورجال دين وافراد عاديين وساسة والذين انفطرت قلوبهم فى هذا اليوم وعبروا عنها بعد اجراءات الجنازة ودفن الرفاة المقدسة  فى قصر البهجة بعكا مدينة السلام والجمال.

هنا يوجد اثنين من الافلام الوثائقية  عن  ذكرى صعود حضرة بهاء الله سنة 1309هـ /1892م ويعرف هذه المناسبةو مقامها العظيم في تاريخ الدين البهائي و الوقائع و الأحداث التي ارتبطت بها و يتضمن موجزاً عن الأيام الأخيرة من حياة حضرة بهاء الله في قصر البهجة و مراسم جنازته و مدائح الرثاء التي قيلت فيها من ادباء عصره و قصة الوصية المباركة التي تركها كتاب عهدي.

ثم يتم تلاوة لوح الزيارة :

افلام وثائقية عن ذكرى صعود حضرة بهاء الله مؤسس الدين البهائى فى فجر يوم 26 مايو 1892

صعود حضرة بهاء الله ( الجمال المبارك)

26-05-2016

فى 29 من مايو من عام 1892م رفرفت روح حضرة بهاء الله الى خالقها تاركة ورائها 40 عاما من التنزيل الالهى فى رسالة الله سبحانه وتعالى للبشر ترنو الى ترسيخ السلام العالمى بين شعوب الارض وتحقيق كل الوعود الالهية التى جاءت بالاديان السابقة فى وضع حجر الاساس لمدنية وحضارة عالمية دائمة التقدم يتساوى فيها كل البشر.  انتهت بصعوده فى فجر اليوم الثانى من ذى القعدة 1309 هجرية الموافق التاسع والعشرين من مايو 1892 ثمانى ساعات بعد الغروب , بالغا من العمر خمسة وسبعين عاما , فرفرفت روحه بعد ان تخلصت  اخيرا من اوصاب حياة ازدحمت بالشدائد والمحن, وهاجرت الى ممالك اخرى” وهى المقامات التى ماوقعت عليها عيون اهل الاسماء” والعوالم التى امرته    ” ورقة نوراء لابسة ثيابا رفيعة بيضاء ”   ان  يسرع اليها كما وصف فى لوح الرؤيا النازل يوم عيد ميلاد مبشره قبل 19 عاما .

غدا بعد غروب الشمس يقيم ملايين البهائيين فى العالم هذه الذكرى فى منازلهم او فى اماكن تم ترتيبها حيث يتلى لوح الزيارة فى يوم صعود روح حضرة بهاء الله مؤسس الدين البهائى الى بارئها عام 1892  فجر السبت 28 من مايو هذا العام بعد غدا . وهذه الذكرى الاليمة لجموع البهائيين ولغير البهائيين خاصة المعاصرين له من كتاب ورجال دين وافراد عاديين وساسة والذين انفطرت قلوبهم فى هذا اليوم وعبروا عنها بعد اجراءات الجنازة ودفن الرفاة المقدسة  فى قصر البهجة بعكا مدينة السلام والجمال.

هنا يوجد اثنين من الافلام الوثائقية  عن  ذكرى صعود حضرة بهاء الله سنة 1309هـ /1892م ويعرف هذه المناسبةو مقامها العظيم في تاريخ الدين البهائي و الوقائع و الأحداث التي ارتبطت بها و يتضمن موجزاً عن الأيام الأخيرة من حياة حضرة بهاء الله في قصر البهجة و مراسم جنازته و مدائح الرثاء التي قيلت فيها من ادباء عصره و قصة الوصية المباركة التي تركها كتاب عهدي.

ثم يتم تلاوة لوح الزيارة :

 

 

صعود حضرة بهاء الله

27-05-2009

فى 29 مايو من عام 1892 م رفرفت روح حضرة بهاء الله الى خالقها تاركة  ورائها 40 عاما من التنزيل الالهى فى رسالة الله سبحانه وتعالى للبشر ترنو الى ترسيخ السلام العالمى بين شعوب الارض وتحقيق كل الوعود الالهية التى جائت بالاديان السابقة فى وضع حجر الاساس لمدنية وحضارة عالمية يتساوى فيها كل البشر.انتهت بصعوده فِي فجر اليوم الثّاني من ذي القعدة سنة 1309 للهجرة – الموافق التّاسع والعشرين من مايو 1892م – بعد ثماني ساعات من غروب الشّمس؛ بالغًا من العمر خمسة وسبعين عامًا، فرفرفت روحه بعد أن تخلّصت أخيرًا من أوصاب حياة ازدحمت بالشّدائد والمحن، وهاجرت إلى “ممالك أخرى” وهي “المقامات الَّتي ما وقعت عليها عيون أهل الأسماء”؛ والعوالم الَّتي أمرته “ورقة نوراء لابسة ثيابًا رفيعة بيضاء” أن يسرع إليها كما وصف فِي لوح الرّؤيا النّازل يوم عيد ميلاد مبشّره قبل تسعة عشر عامًا. سيحيى البهائيين هذه الذكرى فى منازلهم بقراءة المناجاة ولوح الغصن وكتاب عهدى وذكرى يوم الصعود بدأ من الثانية عشر مساء حتى التالتة وثلاثون دقيقة  فجر يوم 29 مايو حيث يتلى لوح الزيارة وممكن قراة التفاصيل فى كتاب الايام التسع ص 208 الى 235  

وفى الذكرى المئوية لصعودة  عام 1992م وعلى هامش قمة الارض التى عقدت فى البرازيل عقد مجلس النواب البرازيلى جلسة يوم 28 مايو جلسة تذكارية خاصة بمناسبة مرور مائة عام على صعود بهاء الله إلى الملكوت الأعلى.  ولقد تزايد الأثر الذي تركه بهاء الله ورسالته العالمية ليصبح هذا الأثر ظاهرة مألوفة في الأوساط الفكرية العالمية ويتجلّى في نسيج المجتمع العالمي الراهن.  فمن الواضح أن رسالة الوحدة والاتفاق التي نادى بها بهاء الله مسّت شغاف قلوب المشرّعين البرازيليين.  فقد أشاد المشرعون الذين تحدثوا في الجلسة التذكارية هذه نيابة عن كل الأحزاب الممثلة في مجلس النواب بمجموعة الآثار المقدّسة التي جاء بها بهاء الله، فوصفها أحد النوّاب بأنها “أضخم إنجاز كتابيّ مقدّس صدر عن قلم واحد بمفرده“.  وأشادوا أيضًا بالمفهوم البهائي الخاص بمستقبل كوكبنا الأرضي، فعلّق على ذلك متحدث آخر قائلاً: “إنه مفهوم يتخطّى الحدود الماديّة ليحتوي البشرية كلها بعيدًا عن الخلافات التافهة حول القومية أو العرق أو المعتقد أو حواجز التفرقة والانقسام”.(1) وممكن قراءة البيان الذى صدر عن الجامعة البهائية العالمية بهذا الصدد تحت عنوان ” من يخط طريق المستقبل: هنا

 l

المراجع:(1) ملاحظات وردت في كلمة كلّ من النائب لويز جوشيكن والنائبة ريتا كاماتا في الجلسة التذكارية الخاصة التي عقدها مجلس النواب (البرلمان) البرازيلي بمناسبة صعود بهاء الله، 28 أيار (مايو) 1992.