Archive for the ‘المحكمة’ Category

المحاكمة الثانية لبهائى ايران Baha’i leaders make second court appearance

07-02-2010

صرحت  الجامعة البهائية العالمية اليوم 7 فبراير  2010 بان المحكمة الايرانية لم تسمح فى  جلسة المحاكمة اليوم  لاهالى البهائيين المسجونين بدخول القاعة ولم تسمح ايضا للعامة بحضور الجلسة وقد سمحت فقط لاجهزة الاعلام الحكومية بالدخول الى القاعة فيما استمرت المحاكمة لمدة ساعة . كانت الجلسة الاولى قد عقدت فى 12 يناير الماضى بعد سجن دام قرابة العامين . ولم تحدد المحكمة اليوم موعد الجلسة الثالثة. من المعروف ان البهائيين لا يعملون بالسياسة ولديهم مبدا طاعة الحكومة بينما تدعى الحكومة الايرانية عكس ذلك  وتتهمهم بالعمل ضد النظام  والافساد فى الارض و هذه تهم لم تقدم ايران عليها اى دليل مادى .ان شعوب العالم باسره على دراية بعقائد البهائيين وسلوكياتهم وتاريخ دينهم المشرق, ولهذا فهم يعرفون ان ادعاء المتعصبون الايرانيون كهذا ليس له اساس من الصحة . ويشهد المنصفون بان البهائيين فى بلادهم يعملون على تقدم بلادهم ورفاهيتها مع اخوانهم المواطنين. ويبادرون فى الدفاع عن حقوقهم وحقوق الاخرون من خلال الاطر القانونية ,ويتحلون بالصدق والامانة  و يتجنبون العنف والصراع وكل انواع السياسات الحزبية.

(more…)

Egypt’s step towards freedom of belief

23-03-2009

Brian Whitaker, Middle East Editor for The Guardian. The full article is published in The Guardian’s Comment is Free section

Egypt took a small but important step towards freedom of belief and equal rights yesterday when a court ruled that the “religion” section on national identity cards can be left blank.

In 1995 the Egyptian government began introducing computerised ID cards which forced everyone to identify themselves as belonging to one of the three “heavenly” religions: Islam, Christianity or Judaism. Cards could not be issued to anyone who refused to accept this, with the result that they effectively became non-citizens, unable to work legally, study beyond secondary school, vote, operate a bank account, obtain a driver’s licence, buy and sell property, collect a pension, or travel.

The practice of restricting religion on ID cards to three officially approved choices had no basis in Egyptian law but was derived from the interior ministry’s own (possibly erroneous) interpretation of Islamic teaching. It was challenged in the courts by several members of the Baha’i faith, which is thought to have around 2,000 followers in Egypt.

The Baha’i originated in Iran during the 19th century and by the early 20th century also had a flourishing community in Egypt.

Although the Baha’i faith is often regarded as a heretical offshoot of Islam, the Egyptian community was initially tolerated, but its position worsened in the 1950s – partly because of its accidental connections with Israel. In 1868, after being banished from his native Persia, the founder of the faith, Baha’u’llah, was exiled with his family and a small band of followers to the Turkish penal colony of Acre. As a result of this, the faith’s international headquarters was established in the Acre/Haifa area, which later became part of Israel.

In the 1960s, President Nasser issued a decree which, in effect, withdrew state recognition from the Baha’i community and confiscated their property. Nasser’s decree was reaffirmed by the supreme court in 1975 in a ruling which said that only the three “revealed” religions were protected by the constitution: the Baha’is were entitled to their beliefs but practice of the Baha’i faith was a “threat to public order” and therefore fell outside the constitutional protection for freedom of religion.

Yesterday’s victory by the Baha’is in the supreme administrative court appears to mark the end of a five-year battle over the ID cards, since there is no route for further appeals by the Islamist lawyers who have been fighting them since the government dropped out.

“The significance of [yesterday’s] decision goes far beyond the direct remedy it provides for hundreds of Baha’i Egyptians who have been the immediate victims of this arbitrary and discriminatory government policy,” said Hossam Bahgat, pictured, executive director of the Egyptian Initiative for Personal Rights. “This final ruling is a major victory for all Egyptians fighting for a state where all citizens must enjoy equal rights regardless of their religion or belief.”

Read the full article here

هل لهذه القضية نهاية

21-10-2008

 تاجلت قضية التوأم عماد ونانسى والطالب حسين حسنى فى حقهم للحصول على بطاقة الهوية وشهادات ميلاد والتى شهدت اروقة المحكمة الادارية العليا جلستها  الى 3 نوفمبر 2008 . واتمنى ان يكون هذا اليوم يوم انصاف للبهائيين . ومن المعروف ان هذه القضية مستمرة بالمحاكم منذ 5 سنوات. وبكدة اصبحت قضايا البهائيين تباعا فى 1 و 3 و 11 نوفمبر  بمجلس قضايا الدولة بمحكمتيه القضاء الادارى والادارية العليا ومازال نهر القضايا مستمر. وقد كتبت جريدة البديل عن هذا الموضوع ايضا.

http://www.id3m.com/D3M/View.php?language=english&TreeID=243&image=p25-024-21102008.jpg&Number=1&ID=214575

وكتب ارض محايدة ايضا :http://ardonmo7ayedah.wordpress.com/2008/10/21/%d9%85%d9%88%d8%aa-%d9%8a%

d8%a7-%d8%ad%d9%85%d8%a7%d8%b1/

كما هاجمت الجمهورية برنامج ناسف للازعاج :

http://www.gom.com.eg/algomhuria/2008/10/21/raay/detail01.shtml

مش حولد الا لما تطلع البطاقة

20-06-2008

نشرت الشبكة الاسلامية للدفاع عن حقوق البهائيين  وشبكة mideast youth  هذه المقالة الجديدة عن اوضاع البهائيين معربة عن تعاضدها مع حق البهائيين فى استخراخ الاوراق الثبوتية باعتبار ان مصر من اوائل دول المنطقة التى قررت عام 1925 ان الديانة البهائية ديانة مستقلة ونوهت الشبكة عن حكم محكمة القضاء الادارى فى 29 يناير الماضى والذى الزم الداخلية بكتابة شرطة للبهائيين فى الاوراق الرسمية  والذى لم ينفذ للان على الرغم من عدم استشكال الداخلية عليه ولكن اجلت تنفيذ الحكم لاستشكال احد المحامين وتحت هذا كان عنوان الشبكة ” الاقليات الدينية فى مصر , ياعينى على الصبر”  ومن المعلوم انه الان يوجد اطفال تعدوا سن المدرسة واصبح عمرهم 7 سنوات ولم يدخلوا المدرسة  فهل يقبل المجلس القومى للامومة والطفولة ان يكون فى مصر طفل محروم من التعليم.

Patience Stretched

 In 1925, Egypt became the first Muslim-majority country to recognize the Baha’i faith as an independent religion. However, almost 80 years later, Baha’is in Egypt continue to face heinous discrimination, due to their failure to obtain identity cards. Identity cards are the key towards gaining access to education, health care, and economic opportunities. Without them, Baha’is cannot exercise their full citizenship rights. (See our video for more details.)

Although a landmark ruling in January decreed that Baha’is can obtain identification papers, the government has yet to implement the ruling, and recently, a lawyer for Egypt’s Islamic Research Council filed a challenge intended to stall the process.

…and in the meantime, thousands of Baha’is are left waiting.

الجامعة البهائية العالمية والأمم المتحدة

18-06-2008

الجامعة البهائية العالمية منظمة غير حكومية تضمّ في عضويتها البهائيين في جميع أنحاء العالم وتمثلهم في آن معاً، ويزيد عددهم عن خمسة ملايين رجل وامرأة يمثلون أكثر من ٢١٠٠ مجموعة عرقية من جميع الأجناس، والأعراق، والجنسيّات، والثقافات، والطبقات الاجتماعية، والمهن والوظائف والحرف تقريباً. هنالك جامعات بهائية في أكثر من ٢٣٥ دولة مستقلة وإقليم رئيسي منها ١٨٢ منظّمة وطنية (أو إقليميّة)، ولها أكثر من ١٢,٥٠٠ جامعة محلية منظّمة. وكونها منظمة غير حكومية في الأمم المتحدة، فإن الجامعة البهائية العالمية هي عبارة عن مجموعة من الهيئات المنتخبة انتخاباً حرّاً تُعرف باسم المحافل الروحانية المركزية.

للجامعة البهائية تاريخ حافل بالعمل مع المنظمات الدولية. فقد تأسس “المكتب البهائي العالمي” في مقر عصبة الأمم في جنيف عام ١٩٢٦، وخدم هذا المكتب كمركز للبهائيين الذين يشاركون في نشاطات عصبة الأمم. وحضر البهائيون توقيع ميثاق الأمم المتحدة في سان فرانسيسكو عام ١٩٤٥. وفي عام ١٩٤٨ جرى تسجيل الجامعة البهائية العالمية منظمةً عالميةً غير حكومية مع الأمم المتحدة،ومن المعروف ان المحفل الروحانى المركزى للبهائيين بمصر كان نواة لتأسيس هذه الجامعة.  وفي عام ١٩٧٠ مُنحت مركزاً استشاريّاً (يُسمّى الآن مركزاً استشاريّاً “خاصّاً”) مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة (ECOSOC)، ثم مركزاً استشاريّاً مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) عام ١٩٧٦، ومع صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (اليونيفيم) عام ١٩٨٩. كما أسست علاقات عمل مع منظمة الصحة العالمية (WHO) عام ١٩٨٩ أيضاً. وعلى مدى سنوات، عملت الجامعة البهائية العالمية عن قرب مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP)، ومفوضية حقوق الإنسان، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP). اضغط هنا لمعرفة الاهداف والنشاطات : واضغط هنا لقراءة  البيانات الصادرة عنها فى المحافل والمؤتمرات العالمية ومنها السلام العالمى وعد حق و رسالة الى قادة الاديان فى العالم  و الدين البهائى  و  منعطف التحول لكل الامم و ازدهار الجنس البشرى  و من يخط طريق المستقبل

(more…)

بدون عنوان

09-06-2008

نشرت جريدة نهضة مصر 9-6-2008 ص 4 حالتين من حالات التمييز الذى يحدث للبهائيين بسبب الاوراق الثبوتية

ويمكن سماع الندوة والمداخلات فى هذا الرابط

(more…)

نهضة مصر

09-06-2008

نشرت جريدة نهضة مصر اليوم 9-6-2008 هذا النحقيق ص 4

(more…)

ناشطون ينتقدون مماطلة الداخلية فى تنفيذ الاحكا م الخاصة بخانة الديانة

09-06-2008

نشرت جريدة البديل هذا الخبر يوم 7-6 -2008 ص 2 تحت هذا العنوان:

أمل حياتى

06-06-2008

طفلة صغيرة كلمتنى بالتليفون  وقالت لى النهاردة عيد ميلادى  و انا عمرى  الان  4 سنوات  وكنت فرحانة قوى علشان حروح كى جى وان  لكن ماما قالت لى للاسف مش عارفين نقدم لكى بالمدرسة علشان معندكيش شهادة ميلاد لاننا بهائيين  وانا  سالت يعنى ايه ياماما  هى الشهادة دى يعنى ايه  ماما قالت تعنى انكى موجودة .. طيب مانا موجودة .. لكن امى بكت وقالت لى اتصل اسال حضرتك امتى حتطلع شهادة الميلاد  تفتكرى ياتانت ممكن نطلع شهادة ميلادى قبل مالسنة الدراسية تبدا دانا نفسى قوى اروح المدرسة وماما جابت لى كراسة وقلم . دى هدى بنت الجيران قالت لى انها قدمت فى مدرسة اللى فى اخر الشارع  والنبى ياتانت طلعيها لى بسرعة علشان عاوزة ابقى مدرسة واعلم العيال أ ب ت ث ج ح خ   مسكت نفسى  وانا عمالة ارد عليها ان شاء الله قريبا  حاتطلع الشهادة  وحتكبرى وتكونى مدرسة  . نخيلوا ده كل طموح هذه الصغيرة حاجة تحزن وهى لا تدرى انه بدون هذه الورقة فهى غير موجودة…. يعنى ملهاش رقم فى التعداد الكلى للسكان ….. يعنى ملهاش تطعيم ضد الامراض المعدية…  يعنى مفيش تعليم …. يعنى مفيش تامين صحى .. .يعنى منتهى الظلم ..وتدخل فى حق الحياة

وهى تودعنى سمعت فى الراديو سيدة الغناء العربى ام كلثوم تشدو ” امل حياتى ” واسترجعت كلمات الطفلة البريئة التى حملت الهموم فى صغرها فحتى الان هذه الصغيرة لم تصدر لها مصلحة الاحوال المدنية شهادة ميلاد   وبالتالى حرمت من حق الحياة والوجود فى بلدها مصر . حق الحياة الذى وهبه الله لها  تمتنع مصلحة الاحوال المدنية عنه مع ان عند ملا البيانات مكتوب بيانات المواطن لكن مطلوب من البهائيين  الاختيار بين الدين والوطن ؟ اختيار صعب اصبح مفروضا على البهائيين المصريين ، وهو الاختيار بين حقهم في التمتع بالمواطنة وحقهم في الثبات على دينهم ، فأن تبقى بهائيا معناه أن يتم حرمانك من استخراج أي أوراق رسمية لك لتصبح محروما من كافة الحقوق التي تتطلب إثبات جنسيتك أو مصريتك نفسها .  أو أن تتخلى عن ديانتك وتسطر في الأوراق انتمائك لإحدى الديانات الثلاثة ، لتحصل على الوثائق الرسمية التي تثبت ميلادك وجنسيتك وهويتك .

 اننا نرحب بموقف الحكومة المصرية بادراج مبدأ المواطنة  كمادة اولى فى الدستور المصرى والتى مهدت الطريق لحلول فهم جديد لحقوق المواطنة والحريات الدينية في مصر؛ فهم طليق من قيود التعصب وعقال التمييز بين أبناء الوطن الواحد بسبب انتماءاتهم الدينية وعقائدهم الخاصة، ونأمل أن يمتد هذا الفهم ليحول دون التمييز بين أفراد بني الإنسان عموماً.

وإلى أن تضع مصلحة الأحوال الشخصية هذا المبدأ موضع التنفيذ، وتجعله واقعاً ملموساً على أرض الكنانة، لن يمكننا التخلص من الحيرة     والتساؤل عن علّة تردد مصلحة الأحوال المدنية في إصدار أوراق الهوية للبهائيين وقعودها في صمت مطبق عن مسايرة التفسير الصحيح لقانون الأحوال المدنية كما انتهى إليه القضاء الإداري.

غدا يتم النظر فى الاستشكال المقدم من احد المحامين والذى اوقف تنفيذ حكم استخراج البطاقات للبهائيين.,وللاسف تاجلت الى  اول نوفمبر 2008  فعفوا طفلتى فقد حكم عليكى بعدم دخولك المدرسة !!!!!!

مصدر امنى: لن نطعن على حكم ترك خانة الديانة خالية

01-04-2008

كتب صابر مشهور فى جريدة المصرى اليوم 1 ابريل 2008 ص 3 عدد 1388

al-masry-alyoum-1-4-2008-page-3-no-1388-year-4.jpg