تفضل حضرة عبد البهاء “مركز العهد والميثاق للدين البهائى “منذ اكثر من قرن من الزمان بهذا البيان عن الغنى الحقيقى للوجود ومنشور فى كتاب من مفاوضات عبد البهاء نشر بالعربية عام 1928م. هذا الكتاب كان ردا على اسئلة العديد من الافراد فى اوروبا وامريكا اثناء رحلة حضرته الى الغرب من 1910 الى 1913 . اليكم ما افضى به من لئالىء المعانى:
” إنّ شرف كلّ كائن من الموجودات وعلوّ درجته يتعلّق بأمر ويرتبط بكيفيّة، فشرف الأرض وزينتها وكمالها في اخضرارها وتجدّدها من فيض سحاب الرّبيع، إذ ينبت النّبات وتتفتّح الأزهار والرّياحين وتثمر الأشجار وتمتلئ بالفواكه اللّذيذة الشّهيّة وتتشكّل الحدائق وتتزيّنالرّياض وتلبس الحقول والجبال حلّة خضراء وتتزيّن الحدائق والبساتين والمدن والقرى، فتلك هي سعادة عالم الجماد.
تزايدت حملة الأصوات المنادية بالأفراج عن البهائيون والمناشدات العالمية لأطلاق سراح القيادات البهائية الأيرانية المسجونين مع زيادة تسليط الأضواء ولفت الأنتباة الى الظلم الفادح والكامل لهؤلاء السبعة وتدمير وتدهور الكيان المعنوى لحقوق الأنسان فى ايران
كما صرحت “بانى دوجال” ممثلة الجامعة البهائية العالمية فى هيئة الأمم المتحدة ان هناك استجابات مخلصة وساحقة من المواطنين العاديين ومن مشاهير المجتمع على حد سواء وذلك اثناء الحملة التى استغرقت عشرة ايام للأفراج الفورى واطلاق سراح السجناء السبعة البهائيين فى ايران
بين عالمين
كتاب للناشطة الصحفية الامريكية الايرانية الاصل تحكى تجربتها المريرة فى ايران عقب القبض عليها وسجنها ثم الافراج عنها – ومن خلال تجربتها ف السجن قابلت سيدتان بهائيات يقضون سجنهم بسبب العقيدة وقد كتبت عليهم مدافعة من حقوق الانسان بايران فى كتابها ” بين عالمين ” اواضافت نهم انبل من قابلت من شخصيات عظيمة كثيرة داخل السجون الايرانية من المثقفين ونشطاء الراى وحقوق الانسان
تحية للناشطة روكسانا صبرى لدفاعها عن حقوق الاقليات والى كل المدافعين عن حقوق الانسان فى العالم- ترجم الكتاب الى 6 لغات وجارى ترجمته الى 3 لغات اخرى
ا يضا خبر نشر فى بداية عام 2013 بموقع الاخبار البهائية العالمية عن مارثون للبهائيين بالهند دعما لبهائيى ايران – بانجالور فى اول يناير 2013،
اشترك اكثر من 500 شخص تتراوح اعمارهم من سن الصبا حتى سن الشباب فى شوارع بانجالور فى الهند لتدعيم ماراثون استهدف رفع مستوى الوعى والمعرفة عن انتهاكات ايران ضد البهائيين – هذا وقد نظم هذا الماراثون ناديا رياضيا فى مدينة بانجالور . انة اول حدث يتم ظهورة امام الجماهير لتسليط الأضواء على قضية حقوق الأنسان وذلك بعد ان أجرى حوارا تنسيقيا مع البهائيين المحليين.وما ان بدأت تموجات الأعلانات فى الشوارع هتف المشاهدون عندما رأوا هذة الأعلانات تتموج بفعل الهواء فى الشوارع والتى تناشد اطلاق سراح سجناء الرأى فى ايران.
ناشد الكونجرس الأمريكى ايران الأفراج عن المسجونين البهائيين واطلاق سراحهم من الحبس الأنفرادى . فى اول يناير صدر مشروع القرار الذى يعبر عن رعاية الحكومة الأيرانية لممارسة اضطهاد البهائيين ويجىء قرار الكونجرس الأمريكى القرار رقم 12 منذ عام 1982، والذى يشير الى ان الحكومة الأيرانية دائمة استجواب البهائيين وتستهدف عدم استقرارهم واحتجازهم فى السجون تحت ذريعة انهم ضد الأمن القومى للبلاد ، كما اشار هذا الأعلان عن اخطاء ايران الفادحة فى سجن سبعة من القيادات البهائية الذين قضوا 20 سنة فى السجن كما أدان هذا القرار المداهمات الغير عادلة دون سند قانونى وحجز المدرسين والأداريين بطريقة مجهودات مجتمعية غير شرعية كسبيل لحرمانهم من التعليم الجامعى
Much has changed in Egypt, but much has stayed the same. On November 30th Egyptian education minister Ibramim Ghanem gave an interview to the Egyptian newspaper al-Sabah. Amidst talks of Egypt’s changing education policy, one question affirmed the long standing legacy of marginalized minority religions such as the Baha’i faith across Egyptian society.
The newspaper asked:
“ما موقف الوزارة من ابناء من يعتنقون الديانة البهائية وهل لهم الحق في الالتحاق بمدارسها؟” What is the position of the ministry regarding the right of Baha’is to enroll their children [as Baha’is] in school?
His response was:
“قانون الدولة وفق الأحوال المدنية لا يعترف سوى بثلاث ديانات ,البهائية ليست منها ولذا فأبناؤها ليس لهم الحق في الالتحاق بمدارس الوزارة.” State law in accordance with government procedures only recognizes three religions, and the Baha’i faith is not among them. Thus their children do not have the right to register in government schools.
With these short lines the Minister of Education confirmed not his dedication to the well being of all children but his dedication to the discriminatory policies of the Egyptian government that has lasted well beyond the Mubarak regime. Baha’is in Egypt are not allowed to obtain identification cards that accurately reflect their faith, and thus their ability to register in basic social institutions such as schools without breaking a core tenet of their faith is severely compromised. The problem of identification cards was the inspiration behind a satirical video that revealed the hypocrisy of Egypt’s reputation versus its reality.
It is highly telling that the Egyptian policy of deep-rooted discrimination is reflected even these short lines from a casual interview. In order to truly reform in a more democratic direction, the Egyptian government must reform these laws that keep Egypt’s religious minorities on the margins.
وتضم المسودة 5 أبواب وتم تغير أسماء بعض الأبواب عن دستور 1971 حيث تم تغير اسم الباب الأول من “المقومات الأساسية للمجتمع” الى “الدولة والمجتمع . وبرجاء ملاحظة تقييد حرية المعتقد”.
كما تضم المسودة باب يختص بالاحكام العامة والانتقالية يضم مادة خاصة بتفسير مصطلح “مبادىء الشريعة الاسلامية المذكور فى المادة الثانية”، ويضم مادة خاصة باستكمال رئيس الجمهورية لمدته بعد الاستفتاء على الدستور الجديد.
Imagine not having the right to an education – a reality faced by many in Iran and countries all over the world. Through the Grand Valley State University Bahá’í Association’s screening of the documentary “Education Under Fire,” they hope to help raise awareness of not only issues surrounding accessible avenues to higher education, but the story of the people who fought for their right to learn.
خرجت المظاهرات الحاشدة والغاضبة ضد اهانة الرسول فى احد مقاطع الفيديو عبر الانترنت، واعادة بثه ومشاهدته بعدد مرات تفوق مئات المرات لمن شاهدوه عند اطلاقه اول مرة..
المخرج الكبير داوود عبد السيد او فيلسوف السينما كما يحب عشاقه أن يلقبوه، عبر عن تضامنه فى الغضب ضد الاساءة للدين الاسلامى، وتضامنه ايضا مع اى محتج يخرج للتظاهر ضد الاساءة لنبيه او لمعتقده، ولكنه لفت النظر الى كثير من النقاط التى اغفلها كثير من المحتجين.
بدأ عبد السيد حديثه قائلا: انا ضد الاساءة لاى دين ولكن للاسف فى نفس الوقت الذى تخرج فيه مظاهرات غاضبة ضد اهانة الدين الاسلامى نجد لدينا فى مصر اساءات لكل الاديان وبكثرة للاسف، سماوية كانت اوغير سماية ايضا، وانا ضد كل تلك الاشكال من الاساءات، لأنى لا افهم أن يسب احد دين شخص آخر ايا كانت ماهيته، فهو فى النهاية اعتقاد شخصى يخص كل فرد فقط ولا يخص الآخرين، ولكن هناك فضيلة غائبة لدينا فى مصر وخرجنا الآن فى الشوارع لنطالب بها الآخرين.
بالانتقال لقطاع آخر من المجتمع طالما عاني من غياب حرية االعتقاد، يبدو التفاؤل جليا في خطابهم. فقد وجهت مجموعة من البهائيين رسالة لااحدى الناشطات البارزات، وهي الدكتورة بسمة موسي، واتي في الرسالة التي منحتنا موسي نسخة منها: »لا شك أن أحداث الاشهر القليلة الماضية في مصر قد منحتنا، نحن المواطنين البهائيين ، فرصة لم نعهدها من قبل في أن نخاطب مباشرة إخوتنا وأخواتنا في الوطن«.
وتقول موسي »لابد من ضمان حرية االاعتقاد وحرية إقامة الشعائر، وكذلك تفعيل مبدأ املواطنة، وليس فقط كتابته في الدستور«.وأضافت »لقد عانينا نحن البهائيون من غياب حق المواطنة وحرية الاعتقاد والعبادة«. ولا تبدو الناشطة الحقوقية متخوفة من المستقبل، بل تشارك أعضاء مجتمعها الصغير وكثير غيرهم من المصريين التفاؤل المختلط بالقلق، وتري أن الثورة »خطوة للامام«.
Auch um die Religionsfreiheit steht es nicht zum Besten. „Niemand in der Gesellschaft akzeptiert uns“, klagt
Basma Moussa, eine der wenigen Bahais in Ägypten, die
sich offen als solche zu erkennen gibt. Die Glaubensgemeinschaft versteht sich als monotheistische Universalreligion, im Mittelpunkt der Lehre steht die Einheit der
gesammten Menschheit. In Ägypten gibt es keine Möglichkeit, diesen Glauben in offiziellen Dokumenten anzugeben. „Wir alle sind die Früchte des gleichen Baumes und
die Blätter des gleichen Zweigs“, steht in jeder E-Mail,
die Basma Moussa schreibt. Sie hat den Satz als Signatur
unter ihrem Namen. Moussa empfindet die Revolution als
einen großen Schritt nach vorn, viele verschiedene Meinungen seien dadurch hervorgebracht worden. Im April
veröffentlichte die Bahai-Gemeinschaft eine Botschaft
an das ägyptische Volk; ihre Vision der Zukunft in Gemeinschaft wird darin erklärt. Es ist die erste öffentliche
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.