The Promise of World Peace- A Baha’i Perspective


http://poetryandhumanity.wordpress.com/

19 تعليق to “The Promise of World Peace- A Baha’i Perspective”

  1. wafsam Says:

    اكثر من رائع هذا الفيلم …لكم تمنيت واتمنى ان يسعى العالم للسلام العالمى الذى يؤدى بنا الى المزيد من الفاهية للجنس البشرى…..وفقك الله فى اختياراتك الرائعة

  2. امالى Says:

    لحظات رائعه عشتها مع هذه المشاهد المؤثره ما أجمل سعادة العالم الإنسانى
    وتألف البشر تحت سماء واحده وبأسم رب واحد .
    اشكرك على هذه اللحظات الممتعه

  3. Smile Rose Says:

    اتمنى مثلك السلام لكل البشر ولكى يتحقق السلام لابد من مشاركة الجميع فى ذلك ولنبدأ من الان بتغيير المفاهيم الى المزيد من التسامح والعدل وقبول الاخر.

  4. atef el-faramawey Says:

    تعليقاً على موضوع التنافس والمنافسات فهناك أشكال من التنافس منها ماهو ايجابى ومنها ما هو سلبى منها ما يدفع البشرية لتحقيق الرخاء والتقدم الحضارى ويحقق مصالح البشر ويرتقى بهم ويحقق لهم الرفاهية مثل تنافس العلماء والمفكرين فى ابتكار الدواء الشافى بإذن الله وعلاج الأمراض وابتكار وسائل المواصلات المتطورة السريعة وابتكار مستحدثات التكنولوجيا الحديثة ووسائل الإتصالات وغيرها حتى المناظرات الفكرية لبيان تحرى الحقيقة وتوضيح المفاهيم يساعد على تعميق الإيمان بالله فقد اجتاز الأنبياء والمرسلين مثل هذه المناظرات لتوضيح الحقيقة وليس بهدف الفوز وتحدث حضرة بهاء الله مع العلماء والمفكرين والفلاسفة والساسة لشرح عقيدته وكذا حضرة الأعلى والقائمين على هذه المدونة فى قناة دريم ومجلس حقوق الإنسان وكذلك مناظرات أبو الفضائل وهى مسجله مع أصحاب الأديان وقد كا فليسوفاً ضليعاً .
    أما التنافس الذى لا يقره الدين هو التنافس فى الشر ووسائل تدمير البشرية وهلاكها مثل التنافس فى انتاج الأسلحة الفتاكة لزيادة الحروب بين البشر .
    وعلى ذلك تكون المناظرات الفكرية وسيلة للتحرى عن الحقيقة وهو مبدأ أساسى من مبادئ العقيدة البهائية .
    ثم من قال أننا يجب أن نعيش فى حالنا ونترك غيرنا ليعيشوا فى حالهم ما هذه المثالية يا سادة هل وافق مجلس الشعب والقضاء المصرى على ذلك وترك البهائيين يسجلون عقيدتهم فى بطاقة الرقم القومى .
    ان التقهقر يعنى الخوف و الجبن والاستكانة ونحن مأمورون بالتبليغ كيف يتم ذلك بدون مناظرات

  5. انسانة Says:

    السيد الفاضل عاطف
    نعم ان التعاون بين الافراد للوصول الى الحقيقة من اسمى الاهداف لان مانؤمن به ليس مبدأ انساني او نظرية فكرية انما هو الهداية من رب العالمين فلو صفى كل انسان ذهنه عما سوى الله لتتجلى له الحقائق بمنتهى القوة وما على الانسان الا الاتكال على الله وهو سميع الدعاء

  6. atef el-faramawey Says:

    ثورة الإتصالات والمعلومات جعلت العالم أشبه بقرية صغيرة والبشرية كلها مثل عائلة واسرة واحدة ونظرية العولمة صهرت الإقتصاد المحلى ليصبح جزء من منظومة الإقتصاد العالمى ولن يقتصر تأثير نظرية العولمة على الإقتصاد فقط بل سيمتد حتما إلى توحيد النمط الثقافى والعادات والتقاليد لتصبح هناك منظومة واحدة تحكم العالم ليصبح العالم كدولة واحدة لها نمط ثقافى واحد يسود العالم وكذلك توحيد منظومة العادات والتقاليد وستختفى منظومة العادات والتقاليد القطرية ضيقة الأفق التى كانت فى الغالب لا تلبى احتياجات الإنسان وتقف حجر عثرة أمام تقدمة وتطور الحضارة البشرية . وفى الطريق ستتكون المحكمة الجنائية الدولية لتطارد الجرائم ضد الإنسانية وأصبح المجلس العالمى لحقوق الإنسان جزء من الأجهزة الفاعلة النشيطة لهيئة الأمم المتحدة الذى سيمثل قوة ضاغطة ضد النظم التى لا تقدر حقوق الإنسان . بعد كل هذا ماذا تبقى للحكومات القطرية سوى حفظ الأمن الداخلى وهى محتاجة للتعاون مع كثير من الدول الأخرى أيضاً لأن الجريمة أصبح لها طابع دولى ويبدو انها اصابتها حمى العولمة مثلها مثل كل مفردات منظومة الحياة الحديثة . مما سبق يتبين أن الإنسان لا يستطيع أن يعيش منعزلا عن الآخرين فأى حدث يحدث فى أى بقعة من العالم يجد الإنسان متأثرا بصورة أو بأخرى بشكل مباشر أو غير مباشر بهذا الحدث وهذا التوحد بشرت به العقيدة البهائية فى مبدأ وحدة الكون
    The mankind is one ويتم الآن تأصيل مبدأ

  7. atef el-faramawey Says:

    بالنبة للإعتقاد السائد حول اعتراف الدولة بأديان ثلاثة فقط هى الإسلام والمسيحية واليهودية وتأسيساً على ذلك رفضت محكمة القضاء الإدارى الإعتراف بالديانة البهائية نؤكد أن هذا الخلط يقع فى بند الخطيئة والجهل المفرط بنصوص القرءان الكريم حيث يقول الله عزوجل مخاطباً نبيه وحبيبه محمد صلى الله عليه وسلم : وأنبياء قصصناهم عليك وأنبياء لم نقصصهم عليك .
    وهذا يعنى أن القرءان لم يشتمل على ذكر كل الأنبياء والشرائع والرسالات هذا بجانب أن سيدنا ابراهيم كما هو مذكور فى التوراة تزوج السيدة سارة التى أنجبت إسحاق الذى ينتمى اليهود إليه وتزوج جاريته هاجر التى انجبت اسماعيل وينتمى المسلمين لفرع اسحاق وبعد موت سارة تزوج السيدة قطورة التى انجبت اثنى عشر فهل يعقل ان تتوقف شجرة النبوة على سارة وهاجر دون نسل قطورة ابناء ابراهيم أيضا قطعاً لا بل يتنافى هذا مع الوعد الإلهى لإبراهيم أن يكون كل الأنبياء من نسل ابراهيم .
    ولكن طبيعة البشر هو رفض الرسالة الأحدث : كلما جاءهم ذكر من الرحمن محدث كانوا عنه معرضين . الشعراء 5

  8. Smile Rose Says:

    “افكلما جائكم رسول بمالا تهوى انفسكم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون”
    لو تأملنا هذه الاية وسالنا انفسنا من الذى قٌتل من الرسل ومن الذى ُكذّب نجد ان كل الرسل كذبهم البشر وكان ياتى التكذيب من العشيرة والاهل فى المقام الاول ثم باقى القبيلة او البشر المحيط بالرسول . ثم من من الرسل الذى قتل ؟؟؟ سنجد انه السيد المسيح عليه السلام ثم تلاه حضرة الباب ………..وهذه هى طبيعة البشر فى كل زمان ومكان لايقبلون بما يرسله الله ثم يندمون اشد الندم بعد ذلك ولكن نور الله لا يقدر ان يطفئه بشر .لذا يقول الله سبحانه وتعالى:
    “حاسب نفسك فى كل يوم من قبل ان تحاسب”

  9. atef el-faramawey Says:

    توسع القرءان الكريم فى ذكر أنبياء بنى إسرائيل وبقدر ضئيل جداً ما قبل ابراهيم وهذه نبوءة بحجم الصراع التاريخى بين العرب وبنى اسرائيل على عكس التوراة الذى توسع فى ذكر نظرية خلق الكون والتطور التاريخى للبشرية ونظرية بناء الدولة وتنظيم الإدارة والمعاملات والحدود حيث استلزم الأمر إعداد أول دولة فى المملكة الروحية لترث الملكوت الإلهى وقد كان الإنجيل دروس فى الأخلاق موجهة للضمير الإنسانى الذى كان اليهود فى حاجة إليه ليشفيهم من أمراضهم وتركزت الأخبار فى الكتب المقدسة الثلاث التوراة والإنجيل والقرءان حول الهوية العبرانية والعربية من نسل سام وحام أبناء نوح فهل يترك الله باقى البشرية تعيش متاهات الظلام الروحى أم تدركهم الرحمة الإلهية ويبعث الله فيهم أنبياء ورسل وخصوصا وأن حضرة المسيح تنبأ بذلك وقال لليهود ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره . وقال لتلاميذه : إذهبوا إلى جميع الأمم واكرزوا بالإنجيل وقال لإسرائيل فى مثل التينة لا يأكل منك أحد بعد اليوم وتيبست التينه فى الحال والمقصود أن شجرة النبوة ستتوقف بعد المسيح فى نسل اسحاق وعلى هذا لا بد من ظهور نبوات أخرى ويبعث الله برسل ليكرزوا للملكوت الإلهى

  10. atef el-faramawey Says:

    كتبت رداً على المواقع التى تهاجم الدين البهائى كالتالى : atef said…
    منذ سنوات مضت كنت فريسة لهذه الأفكار الضالة التى ترددها كتب المغرضين وقلت لنفسى كى أكون منصفا فى الحكم على هذه العقيدة يجب أن أتناول دراسة العقيدة البهائية من مصادرها الأصلية وأناقش المفكرين فيها حول الشبهات المثارة ضد هذا الدين وبعد وقت طويل نسبياً وجدت أن اقتناعى يزيد بها يوما بعد يوم وفهمت أن أراء المعرضين شئ طبيعى فكل الرسل والديانات واجهت مثل هذه الإعتراضات فقد قال الله فى القرءان الكريم فى الآية 5 من سورة الشعراء : بسم الله الرحمن الرحيم كلما جاءهم ذكر من الرحمن محدث كانوا عنه معرضين . صدق الله العظيم إبدأ يا أخى بدراسة الدين البهائى من مصادره وناقش أتباع هذا الدين القيم عل الله يفتح على قلبك بالهداية وتكون من المحظوظين بنعمة الإيمان وأنا على إستعداد لمناظرتك ومن تريد معك وبالله التوفي

  11. atef el-faramawey Says:

    يقول الفريد كاستلر الحائز علي جائزة نوبل سنة‏1966:‏ ان المرء لا يحتاج الي عبقرية اقتصادية لكي يفهم ان انفاق مبالغ طائلة من المال في الاغراض العسكرية‏,‏ بينما هذا المال في نهاية الامر عرق ملايين العاملين‏,‏ يشكل العقبة الرئيسية امام توفير الرخاء للانسان علي الارض‏.‏

    لقد قال بابا روما يوما إن الاسلحة تقتل ولو لم تستعمل‏(‏ يقصد البابا انها تعطل التنمية وتؤدي الي الفقر وتقتل من الجوع‏),‏ ولو ان عشرة في المائة من الاموال التي تستخدم في الاغراض العسكرية خصصت لتنمية البلاد الفقيرة لأمكن في سنوات قليلة هزيمة الجوع في العالم‏
    لو قرأ هؤلاء كلمات حضرة بهاء الله لوجدوا هذه الأفكار هو مبدعها الأول بالوحى الإلهى التى نزلت على قلبه بالوحى الإلهى

  12. Smile Rose Says:

    استاذ عاطف فعلا تحدث بهاء الله عن ازالة الهوة بين الفقر المدقع والغنى الفاحش وكيف يحدث هذا وعندك حق من عنده انصاف عليه ان يقرا الكتب من مصادرها حتى يرى نور الحقيقة

  13. atef el-faramawey Says:

    هل تفرضون الدين بالقوة على الناس
    قال ربنا عزوجل لا إكراه فى الدين فقد تبين الرشد من الغى . بل أن القرءان أعطى حق الكفر والردة عن الإسلام فقد قال ربنا أيضاً من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر . فإذا كان الله قد أعطى للإنسان هذه الحقوق فى القرون الوسطى فيجيئ من يسلبنا هذه الحقوق فى القرن الواحد والعشرين مرتدياً عمامة الدين ويتكلم باسم الدين أيضاً وكأن السماء قد أوحت له بإسلام جديد
    لا نعرفه . يحكى أن الرسول مر على إمرأة مقتولة فاستفسر قائلا هل كانت هذه تحارب أيضاً متعجباً من قتلها لأن القتال فى الإسلام مشروع للدفاع عن النفس فقط فقد قال ربنا : قاتلوا الذين يقاتلونكم . وقال ربنا أيضاً : لا تقاتلوا الذين لم يقاتلونكم ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين . وكذلك إستنكر الرسول قتل أسامة لرجل كافر فى معركة بعد أن قال فى الحرب لا إله إلا الله . وقال أسامة للرسول أنه قالها خوفاً على حياته . فرد الرسول عليه قائلاً أشققت عن صدره . ماذا تفعل ب لا إله إلا الله إذا جاءتك يوم القيامة واستغفر الله متبرءاً مما فعله أسامة وغيره من سفاكى الدماء الأجداد الأوائل للإرهابيين المحدثين . فقد سن الإسلام الجهاد بالسلاح رداً للعدوان وحماية للعرض والمال والديار ونهى عن العدوان وأمر بالقسط والبر والرحمة والمودة والمحبة مثل كل دين نزل من السماء .
    من أين جاءت هذه القوانين الكابحة لحرية الإنسان المعطلة لإرادته فى اختيار مصيره وممارسة حريته ؟ لا شك أن بيننا من يعيش بعقلية القرون الهمجية الأولى فى العصور البدائية ويتربع فى مواقع صنع القانون واتخاذ القرار . عقليات لم تقرأ كيف تحرر العقل الأوربى من براثن وضغوط الكهنوت وإعلاء قيم الحرية وحقوق الإنسان والديمقراطية . لهذا تقدمت أوروبا ونحن نتوه فى اشكاليات الدفاع عن تخلفنا .
    هل يشرف الإسلام أن يكون منتمياً شكلياً إسمياً إليه قوم يؤمنون بعقائد أخرى من الناحية الواقعية ؟ . هل يوافق الإسلام على أن يكذب هؤلاء ويكتبون بيانات على غير الحقيقة فى بطاقة الرقم القومى ؟ لماذا كل هذه الضغوط التى يمارسها النظام ضد المواطن بسلب حقوقه و حريته فى اختيار الدين الذى يقتنع به ؟ مع أن الدولة قد وقعت على مواثيق حقوق الإنسان الوثيقة الرئيسية التى أصدرتها الأمم المتحدة التى تقر حرية العقيدة والدعوة إليها . ما هذا التناقض بين التوقيع على مثل هذه المواثيق والممارسات الظالمة التى تمنع تمتع الإنسان بهذه الحقوق ؟ . هل يريد النظام تلميع صورته فى الأمم المتحدة فيبدو تقدميا فى الأمم المتحدة ومتخلفاً فى الممارسة فى الداخل ويسن قوانين تتعارض مع وثيقة حقوق الإنسان .

  14. atef el-faramawey Says:

    > سوف يكون الحكم فى هذه القضية اختبار
    حقيقى لتفعيل
    > مبدأ المواطنة وعدم التمييز بين
    المواطنين ومدى احترام
     حقوق الإنسان المصرى
     وسوف نتأكد
    بالدليل هل القضاء
    > المصرى بخير أم أنه تم اختراقه من جانب
    الحماعة
    > المحظورة واختراق الفكر الوهابى
    المظلم ضيق الأفق الذى
    > يرفض الآخر . سوف نتأكد من صدق الحكومة
    فى تنفيذ
    > الشعارات وتحويلها إلى واقع يكسب
    الحكومة احترام
    > المواطنين وثقتهم أم أن الشعارات
    البراقة لتلميع
    > الصورة خارجيا وليست للتطبيق المحلى
    ونستلهم من
    > تاريخنا العريق ما يدفع مجتمعنا للتقدم
    أم نستنهض من
    > عثرات تاريخنا ما يكرس جمودنا وتخلفنا .
    وسوف نتأكد من
    > تفعيل مبدأ المواطنة واحترام الآخر
    الدين لله والوطن
    > للجميع

  15. atef el-faramawey Says:

    > الإيمان قضية شخصية
    >
    > بسم الله الرحمن الرحيم
    > ( ورسلاً قد قصصنـــــهم عليك من قبل
    ورسلاً لم
    > نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليماً ( 164
    )
    > رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون
    للناس على الله حجة
    > بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماً ( 165 )
    .
    >
    > بعد إذ قال الله أنه ليس كل الأنبياء
    ولا كل
    > الرسالات مذكورين فى القرءان وليس
    القرءان فقط بل
    > الكتب المقدسة الأخرى السابقة
    كالتوراة والإنجيل أيضاً
    > وكان ذلك لحكمة إلهية منها أن معظم
    الديانات غير
    > المذكورة ليس لها تأثير عالمى كبير فى
    تاريخ العمران
    > البشرى كاليهودية والمسيحية والإسلام
    وكان تأثير
    > معظمها محدود جغرافياً وزمنياً .
    > علاوة على أن هذه الرسائل لم يكن الغرض
    منها أن تكون
    > مرجعاً للتاريخ الروحى للبشرية بقدر ما
    كانت رسالة
    > تنويرية لقوم فى زمن معين لقوم لهم
    عاداتهم وتقاليدهم
    > وأفكارهم ونمطهم الحضارى وثقافتهم
    ولهم أساليبهم
    > وطرقهم الخاصة التى تناسب عصرهم وجاءت
    هذه الرسالة
    > لتزيل كثير من التناقضات لتهيئ الطريق
    بين الفرد
    > وخالقة لتنقية الروح من رواسب فكرية
    كانت عائقاً بين
    > التواصل بين الإنسان والله وقد كانت
    الرسالة تخاطب
    > إنسان العصر بلغته حتى تكون قريبة
    لمستوى تفكيره .
    > ويقول الله فى سورة الكهف : –
    >
    > بسم الله الرحمن الرحيم
    > ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن
    شاء فليكفر
    > إنا اعتدنا للظــــــلمين ناراً أحاط
    بهم سرادقها وإن
    > يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى
    الوجوه بئس الشراب
    > وساءت مرتفقا ( 29 ) .
    > فالآية المقدسة تؤكد أن قضية الإيمان
    قضية شخصية ومن
    > حق الإنسان أن يعتقد ما يراه صحيحا
    والذى يعاقب البشر
    > على سوء معتقداتهم هو الله والله فقط .
    كما نرى أنه
    > وضع الإنسان فى موضع الخيار وهذا
    بديهياً حتى يكون
    > مستحقاً للحساب والثواب والعقاب وأعطى
    الإسلام حرية
    > الإختيار بين الإيمان والكفر فما بالك
    بين الاختلاف فى
    > الدين مع الإقرار بعبادة الجميع للواحد
    الأحد
    > فلماذا يضيق أفق الناس بمصادرة حرية
    الاعتقاد
    > ويتدخلون فى اختصاصات الخالق التى لم
    يفوضهم إياها قط
    > لأنها من خصوصيات العلاقة بين
    الإنســــــــــــــان
    > والله . التى بمقتضاها تنصب للإنسان
    موازين العدالة
    > الإلهية حين تقوم قيامته إما الجنة
    وإما النار وبئس
    > القرار فهناك حكمة إلهية لتوفير حرية
    العقيدة للإنسان
    > ( إنا هديناه النجدين فلا اقتحم العقبة
    وما أدراك ما
    > العقبة …………. إلخ ) .
    > ربما يرفض المسلمون حرية العقيدة
    للبشر لأنها ضمن
    > مقررات حقوق الإنسان واعتبار ميثاق
    حقوق الإنسان منهج
    > غربى بينما الإنسان لديهم ليس له حقوق
    إلا ما يقرره
    > المجتمع الأبوى والسلطة السياسية
    والدينية للمجتمع .
    > فهل ننتبه إلى أهمية برامج الإصلاح
    ونستفيد من
    > معطياتها وجوانبها الإيجابية لخير
    الإنسان المغيب
    > دائما المغلوب على أمره أبداً فسحقاً
    لمن يزيفون
    > إرادته وإعدامه حياً وسلب حريته
    ومقاومة حقوقه
    > الأساسية من أجل البقاء كإنسان . سحقاً
    للجمود والتحجر
    > وضيق الأفق والبلادة والتخلف .
    >

  16. Smile Rose Says:

    الاستاد عاطف
    شكرا جزيلا لمداخلتك البناءة ونحن ننتظر عدالة الساء لحل هده القضية والتى هى ابسط حقوق الانسان اما قضية الايمان فهى حق لله وحده وهو الدى يفصل الحق من الباطل واتمنى دائما زيارتك لمدونتى

  17. atef el-faramawey Says:

    هذه كانت مداخلتى على موقع الأقباط متحدون تعليقاً على حوار عمرو أديب حول القس زكريا بطرس

    10 11 2007 08:30 pm
    53-الراسل atef el-faramawey
    لا يمكن بأى شكل أن يكون الكتاب المقدس مزيفاً ومحرفاً لأن ذلك لم يرد فى القرءان بل هذا تصور مريض من رجال الدين الإسلامى كيف يحاسب الله البشر وبين أيديهم كتب محرفة ومزيفة والكتاب هو حجة الله على البشر ؟ وكيف يترك الله كتبه ورسالاته عرضة للتحريف والتزييف ؟ وكيف يكون الإنسان مخيرا بين طريق الخير والشر ومعه كتاب الدليل محرفاً ومزيفاً ؟ هذا التصور ليس منطقياً علاوة على أن شبهة التحريف الواردة فى القرءان تتعرض للتفسير وليس الكتاب ومن المعلوم أن التفسير اجتهاد بشرى قد يكون مصيباً وقد يكون مخطئاً ولا عيب فى ذلك وكل الأديان عرضة لذلك . الوارد فى القرءان الذين يحرفون الكلم عن مواضعه والمقصود بموضع الكلمة هو التفسير وليس الكلمة ذاتها وإذا كانت كلمة الله محرفة ومزيفة فلماذا كان أحبار اليهود يجعلونها قراطيس يظهرون بعضها ويخفون بعضها عن الرعية ؟ فقد كانوا يخفون الآيات التى تتعارض مع وجهة نظرهم ويظهرون ما يؤيد أقوالهم للرعية وكل رجال الدين يفعلون ذلك فى كل عصر ومصر فقد تحدت القرءان عن التوراة بكل احترام وتبجيل وقال فيها هدى ونور وتكلم عن الذين أورثوا الكتاب ومعنى ذلك أن الكلمة لم تقطع من سياقها أبداً فى أى مرحلة من مراحل التاريخ حتى أن اليهود سألوا حضرة محمد مادام التعوراة فيها هدى ونور فما حاجتنا للقرءان فرد حضرته أن القرءان يزيدهم نوراً على نور
    هذا بجانب أن السقطات التى يتذرع بها زكريا بطرس مصدرها كتب التراث وليس القرءان وهى اجتهادات بشرية قد يكون بها أخطاء وهذه لا تمس الدين الإسلامى أو صحيح الدين والتعصب لهذه الكتب والأحاديث الركيكة التى تتعارض مع صحيح القرءان جهل من علماء الدين الإسلامى .لأن كتاب الله ليس به عوج ويجب أن نعلم أن الله كان يخاطب البشر فى هذه العصور بلغتهم ولم يلغى الدين بعض مظاهر الحياة الإجتماعية فى هذه العصور لكى لا يحرق المراحل التاريخية التى قدر لها أن تسير وفق قوانين التطور الإجتماعى علاوة على أن العقل البشرى فى العصور الوسطى لم يحقق النضج الكامل فليس من الصواب أن نقيس قيم عصر مضى بقيم العصور الحديثة وهذه سقطات يقع فيها رجال الدين لأنهم لم يدرسوا تطور العلوم الانسانية وتأثير الأيكولوجيا الاجتماعية فى صياغة شخصية الإنسان وأفتى رجال الدين بجهل وتنافسوا فى تشويه الآخر بدلا من نشر المحبة والخير للبشرية وتركوا الدين لله وتفرغوا لتحقيق التقدم والرفاهية . فقد تخلصت أوروبا من هذه المناقشات البيظنطية منذ زمن طويا فتقدموا وأبدعوا ونحن نأكل من على موائدهم ونستمتع بمبتكراتهم ونعيش عالة على الحضارة الإنسانية . إلى متى نستمر أسرى هذه الهرطقات التى يغذيها الجهلاء رجال الدين ؟ أفيقوا يرحمكم الله

    ——————————————————————————–

  18. atef el-faramawey Says:

    لا شك أن الإخوان المسلمون لم يتعلموا دروس التاريخ ويعيشون فى أوهام تعشش فى خيالاتهم فشلت هذه النظريات فى إدارة مجتمع متحضر يوماً ما ولم تتأسس الحضارة الإسلامية إلا بسبب الإنفتاح على الآخر والتبادل الثقافى وليس الإنغلاق على الذات . ولم يستوعبوا دروس الصراع بين على ومعاوية والشرخ التاريخى الذى فتت المسلون إلى مذاهب شتى تحارب بعضها بعضاً . ومن المعلوم أن مثل هذه الأنظمة التى تتبنى نظرية الدولة الدينية أبى الأعلى المودودى وسيد قطب منظرى العصر الحديث لهذه البدعة فشلت فى السودان والصومال وأفغانستان وشكلت خطراً كبيرا على السلام العالمى والحضارة الإنسانية فى العراق وسوريا والأردن ومصر والجزائر . وكل صور الإرهاب مدعومة بالفكر الوهابى الصحراوى ضيق الأفق المدعوم بأموال البترول السعودى الخليجى . والبديل هو الدولة المدنية التى تحترم حقوق المواطنة وحقوق الإنسان والدين لله والوطن للجميع . وأتوقع أن تنقرض هذه الأفكار المتخلفة التى يروجها الإخوان المسلون ويصبح الدين قضية فردية يمثل سر بين الفرد وخالقة وليس من حق أحد كان أن يدس أنفه فى هذه العلاقة فقد تجاوز التطبيق المجتمعى للدين الزمن فى العصر الحديث

  19. atef el-faramawey Says:

    الى المدعو طارق الوزير أدعو لك من كل قلبى أن يطرق قلبك نور الإيمان وحب الآخر عملا بقوله : ان الله لا ينهاكم عن الذين لم يقاتلوكم فى دينكم ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين صدق الله العظيم
    وعلى ذلك يكون رفض الآخر مدنيا يختلف عن رفضه دينيا فمن الممكن ان نختلف دينيا ولكن لا يجب ان نختلف مدنيا ونرفض بعضنا بعضا فمرحبا بكل مصرى يعيش على ارض مصر وليس هناك من أعطاه الله توكيل ليفتش ضمائر الناس ويحاسبهم على معتقداتهم . وأنا أعذرك يا أخ طارق وغيرك كثيرين فكلكم نبت ثقافة ترفض الآخر ولستم متفتحين ذهنيا حتى اتحاور معكم وان أردتم هذا الحوار بعيدا عن التعصب الأعمى فمرحبا ونحن أهلاً لها وجاهزون للحوار عل الله يفتح عيونكم على الحق والحقيقة والسلام

أضف تعليق